التاكسى الأبيض أكثر شعبية من الأسود
التاكسى الأبيض أكثر شعبية لدى الجمهور
كتب مصطفى عنبر
تباينت الآراء.. وتعددت الأسباب.. حول إقبال الركاب على التاكسى الجديد والقديم "الأبيض والأسود"، البعض منهم رأى أن التاكسى الجديد أفضل بكثير من التاكسى القديم، لاسيما أنه يتمتع بالعديد من مواصفات الراحة والرفاهية، بينما يرى آخرون أنه لا يوجد فرق بين الاثنين، لأن جشع السائقين وقائمة الحجج من سائقى التاكسى الجديد جعلت الاثنين متساويين.. اليوم السابع استطلع آراء الركاب فى الشارع حول التاكسى الجديد والقديم.
يقول إسلام فهمى تاجر إنه معتاد على استقلال التاكسى كوسيلة مواصلات بحكم عملة لنقل بضائعة من الأسواق إلى محل عمله، لكنه يفضل التاكسى الجديد"الأبيض"، لأن مقصورته أوسع وأفضل من التكسى القديم، مما يتيح له نقل كما أكبر من البضائع دفعة واحدة بدلا من نقلها على مرحلتين، وبالتالى تقليل تكاليف النقل.
ويضيف علاء أباظة، طالب جامعى، أنه يفضل ركوب التاكسى الأبيض لما يتوفر فيه من وسائل رفاهية كالتكييف والكاسيت ومرونة المقاعد، علاوة على الحالة النفسية الجيدة التى يشعر بها راكب التاكسيات الجديد، لأن معظمها من الموديلات الحديثة.
أما منال علوى، طالبة جامعية، فتقول إن التاكسى الأبيض هو المفضل لديها، لأنه أكثر رفاهية من التاكسى القديم، ففى فصل الصيف مثلا لابد من وجود تكييف بالتاكسى لشدة حرارة الجو، وغالبا ما يكون التكييف داخل التاكسى القديم عاطلا، لكن التاكسى الجديد يعمل به التكييف بكفائة عالية، علاوة على أن معظم سائقى التاكسى الجديد يقومون بتشغيل أنواعا مختلفة من الموسيقى عبر الكاسيت لتقليل عناء الطريق.
ويتعارض معها عبدالرحمن والى موظف فيقول إنه عادة يضطر إلى استقلال التاكسى لشدة الزحام على المواصلات العامة نهارا، لكنه لا يهتم أن يكون التاكسى قديما أو جديدا، لأنه يعتبر أن الاثنين واحد، فمثلا التاكسى الجديد لا يدير التكييف مثل التاكسى القديم فى فصل الصيف، ويتحجج فى ذلك بعدم وجود وقود بالسيارة أو يطلب منك أجرة مضاعفة عند رغبتك فى تشغييل التكييف.
يقول إسلام فهمى تاجر إنه معتاد على استقلال التاكسى كوسيلة مواصلات بحكم عملة لنقل بضائعة من الأسواق إلى محل عمله، لكنه يفضل التاكسى الجديد"الأبيض"، لأن مقصورته أوسع وأفضل من التكسى القديم، مما يتيح له نقل كما أكبر من البضائع دفعة واحدة بدلا من نقلها على مرحلتين، وبالتالى تقليل تكاليف النقل.
ويضيف علاء أباظة، طالب جامعى، أنه يفضل ركوب التاكسى الأبيض لما يتوفر فيه من وسائل رفاهية كالتكييف والكاسيت ومرونة المقاعد، علاوة على الحالة النفسية الجيدة التى يشعر بها راكب التاكسيات الجديد، لأن معظمها من الموديلات الحديثة.
أما منال علوى، طالبة جامعية، فتقول إن التاكسى الأبيض هو المفضل لديها، لأنه أكثر رفاهية من التاكسى القديم، ففى فصل الصيف مثلا لابد من وجود تكييف بالتاكسى لشدة حرارة الجو، وغالبا ما يكون التكييف داخل التاكسى القديم عاطلا، لكن التاكسى الجديد يعمل به التكييف بكفائة عالية، علاوة على أن معظم سائقى التاكسى الجديد يقومون بتشغيل أنواعا مختلفة من الموسيقى عبر الكاسيت لتقليل عناء الطريق.
ويتعارض معها عبدالرحمن والى موظف فيقول إنه عادة يضطر إلى استقلال التاكسى لشدة الزحام على المواصلات العامة نهارا، لكنه لا يهتم أن يكون التاكسى قديما أو جديدا، لأنه يعتبر أن الاثنين واحد، فمثلا التاكسى الجديد لا يدير التكييف مثل التاكسى القديم فى فصل الصيف، ويتحجج فى ذلك بعدم وجود وقود بالسيارة أو يطلب منك أجرة مضاعفة عند رغبتك فى تشغييل التكييف.
No comments:
Post a Comment